The Basic Principles Of الحمية المناسبة للمسنين
The Basic Principles Of الحمية المناسبة للمسنين
Blog Article
يعد الوصول إلى وزن صحي للجسم والحفاظ عليه أحد أفضل الطرق التي يمكنك من خلالها تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان. إن اتباع العديد من العادات الصحية الواردة بهذا الدليل يساعد أيضًا في خفض مخاطر الإصابة بالسرطان.
هناك بعض الأشياء التي تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي. وهي تُعرف بعوامل الخطورة. ويمكنك التحكم في بعض عوامل الخطورة، غير أن البعض الآخر يكون خارج سيطرتك.
تناول الطعام أكثر من المعتاد بسبب الآثار الجانبية للعلاج، مثل الإجهاد (الشعور بالتعب أكثر مما هو معتاد) أو الغثيان (الشعور بأنك على وشك التقيؤ).
إن الالتزام بنظام الرجيم السهل والمضمون يتطلب تجنب تناول اللحوم الحمراء، ولحم الخنزير، والمشروبات الغازية بما فيها المخصصة للحميات، كما يمنع شرب المشروبات الكحولية.
زبط النظاك الغذائي .. ورياضى المشي والايروبك البسيط .. مفيده جدا مع المتابعة المستمرة
يتطلب إعداد الكثير من الوصفات الموجودة في كتاب الحمية الغذائية وقتاً، ولذلك قد لا تلائم العديد من الأشخاص.
خطط لأنشطة اجتماعية نشطة مع الأصدقاء والعائلة. فمثلاً يمكن الذهاب في جولة بالدراجة بدلاً انقر على الرابط من الاجتماع لتناول طعام الغداء أو القهوة. ودلًا من مشاهدة فيلم مع أطفالك ، اذهب معهم إلى الحديقة.
الحد من مخاطر الإصابة بأنواع أخرى من السرطان والعديد من الأمراض والحالات الصحية (مثل أمراض القلب).
استخدام ملاعق صغيرة للتحكم بالكمية المتناولة من الأطعمة، وتقليل خطر حدوث الشرقة.
ومن خلال هذه التدابير يمكن على المدى الطويل تحقيق نتائج إيجابية أفضل من نتائج الحمية الغذائية.
قد يتفاعل الجريب فروت وعصير الجريب فروت مع العديد من الأدوية. لذلك تجنب تناول الجريب فروت وعصيره إذا كنت تتناول عقار تاموكسيفين.
التعافي بعد الجراحة. توجيهات تناول الطعام لمن يتلقون العلاج الكيميائي
الحديد: يساهم تناول الأطعمة الغنيّة بمعدن الحديد على زيادة مخزونه في الجسم، ومنها؛ اللحوم الحمراء التي تُعدّ أفضل مصادره الغذائيّة، كما يتوفر في البقوليات، مثل؛ البازلاء، والفاصولياء، والعدس، والأسماك الدهينة، كالسردين، والبيض، والخبز، والخضراوات الخضراء، وحبوب الإفطار المدعمة بالفيتامينات.[٦]
اختيار نشاط يستمتع به، والبدء بمزاولته لمدة قصيرة محددة، مثل: المشي ثلاث مرات لمدة عشر دقائق في الأسبوع، مع زيادة مدة التمرين، وعدد الأيام ببطء، وعلى نحو تدريجي.